حل رمضان الكريم ورمضان كريم للجميع.
وبحولوله توضح هناك خمول في المدونات العربية بدءا بقلة المواضيع الى تفاهتها ...
كنا نرى مدونات ترسل أكثر من مدونة في اليوم .أما الأن إن رأينا تدوينة في الأسبوع فنحمد الله أن المدون لم ينسى مدونته .
صحيح أن التدوين هواية وأيضا له فضل على المدونين أجمع لكن إن كانت المدونة تعطي ذهبا للمدون فالمفروض أن نرى إهتماما زائدا من طرف المدون حتى نرى تكافؤا بينهما.
حال المدونات في شهر رمضان
أصبحت المدونات مهجورة إلى حد ما من طرف المدونين وقليلا ما نراه يكتب موضوعا رائعا ... ففي السابق كان يحسب الف حساب ليكتب ويتعمق في الموضوع أما الأن إن كتب ثلاث أسطر فهذا جد جيد له ولنا حتى لا نطيل المكوث في مدونته المتواضعة.^_^
المواضيع
سأتكلم عن المواضيع بإختصار ..لأن أغلب المدونات تكتب ما كتب الأخرون.. !! هل لا جديد في رمضان?? هل توقفت حياة المدون وأصبح لا يرى فقط النقل حتى لا يسقط في فخ الهجر .المهم كنا ننتظر أن يدخل رمضان ويدخل معه البهجة والسرور الى نفسية المدون وأيضا يبهجنا نحن أيضا بما أبهجه الله سبحانه وتعالى.لكن تفاجأنا بالعكس.
غياب التدوين ... مدونة منسية ... هرب الزوار
معادلة سهلة تلك التى نراها في عالم التدوين
كتبت كثيرا ومواضيعك رائعة ستخطف الزوار طبعا ..
لكن كما اهملت تهمل ..أهملت مدونتك سيهملك متتبعوك
سابقا كنت لما اتصفح مدونة ما أرى إني لست الوحيد لكن الأن إن وجدت نفسي في مدونتك فنحمد الله.
فأين المدونون !!
سؤال غريب والغرابة هو ما أصاب المدونات من جفاف .. تساءلت كثيرا أين المدونون وبحثت مطولا .لأجدهم في صديقنا التويتر يتبادلون أطراف الحديث.. التويتر أطفأته لأني لا أرى أخبارا منه كما عهدته ..أصبح موقعا للدردشة .هل هذا ايجابي ..اترك الاجابة لكم !!
الخاتمة .. والنتيجة
وخاتمتا لموضوعي هذا أتمني أن أرى ذاك التدوين في سابق عهده
فنتيجة للخمول الذي أصاب المدونين في رمضان ليس الخمول وحسب وإنما سبات عميق..
أتمنى أن أرى شيئا من الاهتمام.
وفقنا الله جميعا
4 تعليقــــات:
ارسال مقالة كل يوم شىء سىء للغاية و يؤدي إلى تراكم المقالات لا غير.
و ركود المدونات راجع إلى التفرغ للعبادة في شهر العبادة.
بارك الله فيك
تحياتي لك
صحيح !!! هذا رأي لكن ليس التفرغ للعبادة عذر.
فبدل الإهتمام بالتدوين والتطوير ذكرت أن الإهتمام منصب على التويتر والله أعلم
شهر رمضان ليس كباقي الشهور
اذن فالتدوين فيه اكيد سيكون مختلفا
اضن ان الاشغال في هذا الشهر الكريم تلهينا عن الكتابة
إرسال تعليق